الأرض الثانية
أو المخلوقات الربانية ..( الفضائية )
هل يوجد مخلوقات عاقلة غيرنا فى هذا الكون ....؟؟؟؟
الإجابة الصحيحة والوحيدة ... هى نعم ... هذا .. الكون .. مليء بالحياة وبالمخلوقات
العاقلة وهم فى كتاب الله معشر الإنس ومعشر الجن وعددهم ...7... جاء ذلك فى قوله ( الأرض جميعا )
وأشكالهم ..... جاء فى ( أية النور)
وغير العاقلة... الأنعام .. وعددها ... كثير جاء ذلك فى (أية الصافات)
الأرض الثانية ... هى أرض .. كاملة .. مثلنا ...
ولها قمرها .. وشمسها مثلنا
العاقلة وهم فى كتاب الله معشر الإنس ومعشر الجن وعددهم ...7... جاء ذلك فى قوله ( الأرض جميعا )
وأشكالهم ..... جاء فى ( أية النور)
وغير العاقلة... الأنعام .. وعددها ... كثير جاء ذلك فى (أية الصافات)
الأرض الثانية ... هى أرض .. كاملة .. مثلنا ...
ولها قمرها .. وشمسها مثلنا
جاء ذكر الأرض الثانية فى كتاب الله . فى قوله تعالى
(رب المشرق والمغرب وما بينهما)
(وبث فيهما من كل دابة)
يجب عليك أن تعلم أن هذا مشرق واحد ومغرب واحد فى اليوم الواحدمعنى المشرق والمغرب فى لؤلؤة التفاسير هو ...
وتفسيرنا لهذه الأية الكريمة هو
أولا كلمة المشرق تقال للمكان ( الأرض لها مشرق) .. وليس للزمان
( فالشمس لا تشرق ... ولكن الأرض هى التى تشرق)
والمعنى
أنه هناك (أرض أولى لها مشرق واحد ومغرب واحد ... أى لها شمس واحدة)
ويقابلها أرض ثانية ( لها أيضا مشرق واحد ومغرب واحد ... أى لها شمس واحدة)
علمنا ذلك من قوله رب المشرق والمغرب وما بينهما
وبينهما أرض ولكن ليس فيها حياة عاقلة ( فلم يتم ذكرها ... علمنا ذلك من قوله وما بينهما)
هذا التفسير خاص بلؤلؤة التفاسير
في لؤلؤة التفاسير وحدها ... الشمس لا تشرق ولكن الأرض هى التى تشرق
( علمنا ذلك من قوله .. وأشرقت الأرض بنور ربها )
فى لؤلؤة التفاسير وحدها .... الشمس لا تشرق ولكن ( الشمس تطلع)
( علمنا ذلك من قوله فسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس)
فى لؤلؤة التفاسير رب المشرق والمغرب معناها هو رب المكان
( وكلمة رب تقال عند وجود الحياة) .. رب المكان الذى صفته أن له مشرق واحد
( أى شمس واحدة) ومغرب واحد فى اليوم الواحد
( وكلمة رب تقال عند وجود الحياة) .. رب المكان الذى صفته أن له مشرق واحد
( أى شمس واحدة) ومغرب واحد فى اليوم الواحد
هذا التفسير خاص بهشام عيد أو لؤلؤة التفاسير
ومعنى هذا الحديث أنه
يوجد أرض ثانية ...... مثلنا ... ولها شمس واحدة .. مثلنا
وفيها صنف من المخلوقات العاقلة ..مثلنا (إنسان وهو مخلوق من لحم ودم)
(خلق الإنسان من صلصال كالفخار)
وفيها أيضا ... (صنف من الجان)
(وخلق الجان من مارح من نار)
وقريبا .. إن الله على جمعهم .. لقدير
ر
ر